يُروى أن قبيلة مزينة أسرت ثابتاً أبا حسان الأنصاري. وقالوا: لا نأخذ فِداءَهُ إلا تيساً.
فَغَضِبَ قَومُهُ وقالوا: لا نَفعلُ هذا.
فأرسلَ إليهِم أنْ اعطوهُم ما طلبوا.
فلما جاؤوا بالتيسِ قال: اعطوهم أخاهم وخذوا أخاكم.
فَسُمّوا مزينة التيس، وصار لهم لقباً.
اختصم أعرابيَّان إلى بعض الولاة في دَين لأحدهما على صاحبه، فجعل المدَّعَى عليه يحلف بالطلاق والعتاق. فقال المدَّعِي: دعني من هذه الأيمان، واحلفْ بما أقوله لك: لا تَركَ الله لك خُفًّا يتبع خفًّا، ولا ظلفًا يتبع ظلفًا، وحتَّك من أهلك ومالك حتَّ الورق من الشجر إن لم يكن لي هذا الحقُّ قِبلك. فأعطاه حقَّه، ولم يحلف له.
باكستاني تضارب مع مصري
راحوو للشرطة
قال المحقق للمصري وش اسمك قال : حسنين
قال الباكستاني : ايش فكر أنا خوووف
سجل 2 خان
[center]